اقوال رسول حمزاتوف
رسول حمزتوف هو من مواليد 8 سبتمبر لعام 1923 وتوفي في 3 نوفمبر وهو شاعر داغستاني، وولد رسول حمزتوف في قرية تسادا في مقاطعة خونزاخ في جمهورية داغستان بجمهورية روسيا السوفيتية الاتحادية الاشتراكيةـ ورسول حمزتوف هو ابن الشاعر المشهور الداغستاني حمزة تساداسا وتم تسميته بهذا الاسم نسبة إلى قريته تسادا، وتم تسمية رسول بهذا الاسم تيمنا برسول الله محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، وكانت اللغة الأم لرسول هي اللغة الرةسية أما اللغات المحكية فكانت الأوارية، وكان رسول ينتمي للحزب الشيوعي السوفيتي وكان عضو في اتحاد الكتاب السوفيت.
اقتباسات رسول حمزاتوف
“و أكبر ثم أطي شعرى و أسرحة و أغني. يومها أراهنكم إذا ما وجدتُ رجلا فى العالم يقول لي : أنا لا أحبك )
“نحن الشعراء مسؤولون بالطبع عن العالم كله.”
“استجمع أفكارك كقطعان خيل منتقاة, الفرس تزحم الفرس والهجين لاوجود له بينها, أطلق هذه القطعان إلى مراعي الصحائف البيض. ولتعدو الأفكار على الصحائف كجياد أجفلت أو كقطيع تيوس جبلية”
“لم يكن مقبولاً الحديث عنها،لم يكن جائزًا أن تُهدى أغاني،لكن من واجب مطربي الجبال عندنا أن يُنشدوا الأغاني عن الأخوات.”
“الإبرة الواحدة تخيط ثوب العر والكفن”
“السلاح الذي تحتاجه مرة , عليك أن تحمله العمر كله”
“أبيات الشعر لاتشبه أزهاراً في منبت ورد أو في حوض زهر بل تشبه زهوراً في حقل،في مرج في جبال الألب،حيث كل خطوة تعدك بزهرة جديدة أكثر روعة”
“الحياة دون حب أبسط و اهدأ .
لعلها ابسط واهدأ ، إلا أنني لا أذكر يوما كهذا في حياتي !”
“أحب أن تبقى القمم تحت نظري
بين حدود السماء وحدود الأرض
لقد قسمت نساء الأرض إلى قسمين
أنتِ ، ومن بقي منهن .”
“ففي هذه الأعوام و العقود الخمسة لم تتوسع حدود مقابرنا و حسب، بل حدود تصوراتنا عن الحياة و عن العالم.”
“أشياء كثيرة يطويها النسيان, من مائة بيت لايبقى إلابيت واحد،لكنه يبقى إلى الأبد”
“إذا فكرت فكأنك حملت. الطفل سيولد حتماً, عليك فقط أن تحمله, كما تحمل المرأة الجنين في أحشائها, ثم تلده بعرق جبينها وبالآلام وأما الكتاب فولادته هي كتابته”
“يمكن للرجل أن يركع في حالتين : ليشرب من العين ، و ليقطف زهرة .”
—
“العيون التي لا حياة فيها تشبه حبات العنب”
“كن صديق المعرفة فبيتها غني،وعطاياها سخية،وجنانها وارفة”
“لا يولد أطفال من تزويج الدمى.”
“الأبيات التي سترددها العمر كله تُكتب مرة واحدة”
“قال أبو طالب: إذا أطلقت نيران مسدسك على الماضي أطلق المستقبل نيران مدافعه عليك”
“حين تُسأل من أنت, يمكنك أن تقدم وثائقك, هويتك التي توجد فيها كل المعطيات الأساسية, وإذا ماسُئل شعب من يكون, فالشعب يشير إلى العالم, الكاتب, الفنان, المؤلف الموسيقي, رجل السياسة, القائد الذي أنجبه ويعد كلاً منهم وثيقة تدل عليه”
“الأفكار والعواطف تأتي كالضيف في الجبال، دون دعوة ودون إنذار. لامجال للاختفاء ولاللتهرب منها ومنه.”
“لقد تعودنا في زمننا أن نملأ استمارات مختلفة.كم واحدة منها ملأت في حياتي! لكني لم أجد في أي استمارة سؤالاً يتعلق بحب الوطن، وهذا لا يعني أبداً أن هذا الحب لا وجود له بين سكان هذه الأرض.”
“اكتب عما تعرف وتستطيع، أما مالاتعرفه فاقرأه في كتب غيرك”
“أنا سيد كلمتي , أقف عندها إن شئت وأنكص عنها إن أردت
أحمل شوقي وحنيني حيثما ارتحلت
” الحنين إلى الوطن “
أتطلع إلى وطني من شباك قفصي !
لا يمكن أن يكون كاتب بدون وطن !
لسنا نحن الذين نختار أوطاننا .. بل الوطن هو الذي اختارنا منذ البداية
كم من كاتب يمسك القلم ويجلس إلى الورقة لا تقوده عاطفة الحب أو البغض .. بل حاسة الشم وحدها !.
وجع قلبي وفرحه .. هما اللذان يجبراني على الإمساك بالقلم .!
الشاعر : نار ومصدر نور
النور لا يلقي ظلاً .. والنور لا يصدر عنه إلا النور
هذه هي قصتي .. أما جرحي فهو معي !”
“الإبرة الواحدة تخيط ثوب العُرس والكفن”
“إن الإنسان في حاجة إلى عامين ليتعلم الكلام،و إلى ستين عاماً ليتعلم الصمت.”
“الشعب بدون كتاب كإنسان يسير مغمض العينين لا يرى العالم.الشعب بدون كتاب كإنسان بدون مرآة لا يستطيع أن يرى وجهه”
إذا لم تكن في العشرين من عمرك قوياً فلا تنتظر القوة بعد ذلك فهي لن تأتي , وإذا لم تكن في العشرين من عمرك ذكياً فلا تنتظر الذكاء بعد ذلك فهو لن يأتي.
القدر كان طيّبًا معي .. لم أكُن مجنونًا ولا أعمى , سوى أني مازلت أريد رؤية الرغيف بسعرٍ أقل وحياة? البشر بسعر أغلى
ما أنا بوحيد في رقادي : على صدري ينحني القلق كامرأة ويسرع الفرح أو الحزن ليلتصقا بي ويظل الخوف منطرحا على العتبة ككلب.
“عندما تستيقظ من نومك فلا تقفز من سريرك كأن أحداً عضك، فكر قبل كل شيء بما حلمت به في نومك.”
“على كل إنسان أن يفهم منذ صباه أنه أتى إلى هذا العالم ليصبح ممثلاً لشعبه, وعليه أن يكون مستعداً لتحمل أعباء هذه المهمة”
“صادق الكتاب فصفحاته الخيرة تنتظر نظرة منك , أحنِ جبينك فوق صفحاته في جد، في كل سطر يختفي شهد الحكمة”
“( تقول الفتاة لحظة ولادتها : أعرف أنكم لا تنتظرون قدومى, و أعلم أن لا أحد منكم يكن لى الحب . و لكنى جئت, لذلك أرجوكم دعونى أعيش و أكبر ثم أطي شعرى و أسرحة و أغني. يومها أراهنكم إذا ما وجدتُ رجلا فى العالم يقول لي : أنا لا أحبك )”
السلاح الذي تحتاجه مرةعليك أن تحمله العمر كله
قال أبو طالب: إذا أطلقت نيران مسدسك على الماضي أطلق المستقبل نيران مدافعه عليك
الأفكار والعواطف تأتي كالضيف في الجبال، دون دعوة ودون إنذار. لامجال للاختفاء ولاللتهرب منها ومنه.
نحن الشعراء مسؤولون بالطبع عن العالم كله.
أشياء كثيرة يطويها النسيان من مائة بيت لايبقى إلابيت واحد،لكنه يبقى إلى الأبد
شكرا للطير إذ راح ينقر النافذة معلنا بداية النهار، راح يدق إذ أقلقه كثيراً الأرق الذي يعذبني
“شيئان في هذه الحياة يستحقان الصراع, وطن حنون وامرأة رائعة !”
من خرج يبحثُ عن الحقيقة ..حكم على نفسه بأن يبقى دائماً في الطريق.