اقوال جلال الخوالدة
جلال الخوالدة ولد في عمان لعام 1970 وهو روائي وأعلامي أردني كبير وله الكثير من المؤلفات التي أعجب بها الكثير من الأشخاص في العالم العربي بجانب أن جلال الخوالدة هو من تولى تأسيس وإدارة قنوات فضائية مثل قناة إنفنيتي الفضائية وقناة الدير الفضائية وقناة السفر العالمي، كما أن جلال الخوالدة هو محلل وروائي عظيم يتميز بالأسلوب البسيط، وكتب جلال الخوالدة الكثير من المقالات السياسية في الصحف الأردنية اليومية مثل جريدة الغد، كما أن جلال خوالدة كتب أيضاً في جريدة الخليج الإماراتية وكتب أيضاً في معظم مواقع النشر الإلكتروني مثل وكالة زاد الأردن الإخبارية ووكالة المدينة نيوز والمفكرة الإعلامية وغيرها، كما أن جلال خوالدة عمل كمحرر ورئيس للتحرير في الكثير من الصحف الأردنية الأسبوعية كما أنه عمل مدير لمكتب مجلة الرأي العام اللبنانية منذ عام 1989م إلى عام 1997، وقد نجد أنه عمل منتجاً ومعداً للكثير من البرامج التلفزيونية، وتخصص أيضاً في تدريب الطواقم الإعلامية منذ عام 1997 إلى عام 2003، ونجد أنه في نهاية 2003 قد انتقل إلى دبي وقدم الكثير من الاقتراحات لتأسيس عدد من القنوات التلفزيونية وأصدر العديد من القنوات مثل قناة إنفينتي والديرة الفضائية كما أن جلال رائداً في صناعة الإعلام السياحي المرئي العربي فهو من أسس ونفذ فكرة قناة السفر العربي لعام 2005.
اقتباسات جلال الخوالدة
الضوء يتفوق في سرعة وصوله وإنتشاره.. وكذلك الأهداف النبيلة النقية التي لم تدنسها المصلحة الشخصية
لو علم الناس كيف تعمل منظومة الدعاء والإستجابة..لما توقفوا عن الدعاء أبدا، اللهم إنك عفو رحيم تحب العفو فاعفو عنا
الطريق إلى المدينة الفاضلة طويلة وشاقة.. العودة غير ممكنة .. والتوقف هنا سيصيبني بالجنون !
أعتقد أنه إذا قمنا بوزن إنسان قبل وبعد وفاته، فإن الوزن واحد، ومع ذلك فالروح هي التي تحمل كل شيء !
واحدة من مهمات الشيطان الأساسية منعك من قراءة القرآن أو الإستماع اليه بتدبر !
المخادع فقط يستطيع أن يكون ذا وجهين…والأغبياء يصدقونه.. والمجرمون يصفقون له
الحماقة أعجزت الحكماء.. و البُخل قهر العقلاء !
مهما تعلم الناس من فنون، فلن يتعلموا شيئا يشبه فن التسامح.. إنها القلوب النقية التي تسبح الله الغفور الرحيم.. صباح مساء
لديك امتياز غير متوفر لدى الكثيرين.. فحين يشتد الضغط النفسي ويبلغ أوجه.. ما زال بإمكانك أن تقول: استغفر الله العظيم
يوفر الإيمان بالله عزوجل، سكينة وهدوء، لها طعم لا تجده أبدا عند الذين حرموا هذه النعمة العظيمة..!
“حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها”
عشاق الحفر والهدم، يحملون معاولهم المسنونة حتى حين يذهبون إلى النوم
كيف تقدر الأنثى، وهي الضعيفة جسديا، هزيمة رجل قوي متماسك وجعله يئن باكيا من سطوتها وجبروتها؟
يُلخصون الوطن في قانون.. يضعون القانون في علبة.. ثم يضعون العلبة في جيوبهم!!