اقوال كارلوس زافون
كارلوس ثافون هو كاتب وروائي أسباني شهير كتب العديد من الكتب المهمة، ولد كارلوس عام 1964 في الخامس والعشرين من شهر سبتمبر في مدينة برشلونة في أسبانيا وقد بدأ عمله ككاتب منذ عام 1993 وحتى الوقت الحالي، ويعتبر كارلوس ثافون الآن من أهم الكتاب في أوروبا ويقرأ رواياته الملايين من الناس وقد لاقى نجاح باهر في كتابة الروايات بعد أن كان مؤلفاً فقط للأطفال.
اقتباسات كارلوس زافون
إننا نستمر في الحياة في ذاكرة من يحبنا
لقد نشات بين الكتب وبصحبه اصدقاء خياليين يسكنون صفحات الكتب الذابله ذات الرائحة الاستثنائية
كان لها رائحة كل الأشياء الطيبة في العالم
إن الشغف الذي يرافق الطفولة يشبه عاشقة غدارة ومتقلبة الأهواء.
يقاس حجم السر بقيمة الشخص الذي نخفيه عنه.
صدى الكلمات التي نظن بأننا نسيناها يرافقنا طوال الحياة ويشيد في ذاكرتنا منزلا سنعود إليه عاجلا أم آجلا.
الأحكام المسبقة هي آخر من يتعرض للفناء في هذا العالم.
ذات مره كتب خوليان إن المُصادفات جراحٌ على وجه القدر ليس للمصادفات وجود يا دانيال : نحنُ لسنا الا دُمى نتحرك دونَ وعى على مسرح العرائس
بعض السجون اسوأ من الكلمات
لن يفنى العالم بسبب قنبله نوويه كما تقول الصحف بل بسبب الابتذال والافراط في التفاهه التي ستحول الواقع إلى نكته سخيفه
ولكنى الان لا أسعى الا لإسعاد برناردا والموت بين ذراعيها عندما تحين الساعه ، إننى أسعى لان اكون رجلا محترما مره ثانيه ليس لاجلى فأنا لا انتظر احتراما من قطيع القرده الذى يدعى الجنس البشري ، ولكن لأجلها
دخلت إلى المكتبه واستنشقت عبير الكتب المكون من السحر والأوراق..واستغربت !! كيف لم يخطر في بال أحد حتى الآن أن يعبئه في زجاجة عطر
مازلت صغيراً لتعرف ان هذا العذاب يترك جرحاً لا يندمل وإن اردت رأيي فإن كاراكس رجل غاوٍ وانه قد أخذ قلب ابنتى وحملهُ معه الى القبر او الى الجحيم
إن الوقت يُصلح كل شيء، عدا الحقيقة
” دخلت إلى المكتبة واستنشقت عبير الكتب المكون من السحر والأوراق، واستغربت كيف لم يخطر على بال أحد حتى الآن أن يعبئه في زجاجة عطر.”
“هل تعلم ما هي ميزة القلوب المحطمة؟ أنها تتحطم فعليا مرة واحدة، الباقي بعد لك مجرد خدوش”
أكتبُ لأنني لا أمتلك حقًّا أيّ خيارٍ آخر. هذا ما أفعله، وهذا ما أنا عليه.
لن يفنى العالم بسبب قنبلة نووية، كما تقول الصحف، بل بسبب الابتذال والافراط في التفاهة التي ستحول العالم الى نكتة سخيفة.
يميل البشر الى تعقيد حياتهم وكأن حياتهم ليست معقدة بما فيه الكفاية.