اقوال ألكسندر بوشكين
ولد ألكسندر بوشكين في عام 1799م في موسكو، وكان يسمى بأمير شعراء روسيا، وتربى في أسرة تحب الترف، فكان أبوه شاعرًا مما ساعد بوشكين على تنمية موهبة الشعر لديه، والدته كانت حبشية فورث منها بعض الملامح الأفريقية، وهو كاتب مسرحي وروائي وشاعر وكان أيضًا مؤسس الأدب الروسي الحديث.
اقتباسات ألكسندر بوشكين
إن وجدت من هي خير مني نسيتني،وإن وجدت من هي شر مني تذكرتني
وطويلاً سيظل قومي يحبونني فقد هززت بقيثارتي المشاعر الخيرَة وتغنيتُ ممجداً الحرية في عصري العاتي وناديتُ بالرحمة على المقهورين
“للبشر قدراً واحداً في ايما مكان فحيثما توجد قطرة من السعادة يمنعك عنها طاغية أو تعاليم “
على المرء أن يحتفظ بعفته وبشرفه منذ أيام صباه
إن أولئك الذين يفكرون في تهيئة ثورات في بلادنا، إما إنهم شبان لايتبصرون بعواقب الأمور، وإما أنهم أناس لايعرفون طبيعة شعبهم، وإما أنهم رجال قساة القلوب لايقيمون وزناً لحياتهم ولا لحياة غيرهم.
إشاعات الناس كضجة البحر
ما أعجب الرجال! إنهم مستعدون، بسبب كلمة قد ينسونها بعد أسبوع، لأن يقتل بعضهم بعضا، فيضحوا بحياتهم وبسعادة الآخرين
فالناس يصدقون فقط ذيوع الصيت والمجد ولا يدركون بأنه يمكن أن يوجد بينهم نابليون ما لم يتول قيادة أية سرية جبلية ، او ديكارت ما لم ينشر أي سطر قي صحيفة .
البخيل شخص يعيش طيلة حياته دون أن يتذوق طعم الحياة.
أجل لقد أحببتك ولما يزل الحب ممكناً بعد , فلم تنطفئ شعلته تماماً في روحي , غير أني لن أقلقك بحبي ثانيةً , ما أنا راغب بأن أحزنك .. أجل أحببتك صامتاً , يائساً , أحببتك في خجل منك , أو في غيرةٍ مضنيةٍ , وبرقةٍ وصدقٍ عظيمين .. وبمثل هذه القوة أدعو الله أن يحبكِ آخر سواي.
لا توجد سعادة في هذه الدنيا، ولكن هناك الطمأنينة والإرادة.
الضربات القوية تهشم الزجاج لكنها تصقل الحديد
جمال بلا حياء وردة بلا عطر
لم تكن لديه رغبة فى الكد سعياً وراء عظمة عميقاً فى قذارة الأيام
كنت في تلك الحالة النفسية التي يتقهقر فيها الواقع أمام الحلم ويختلط به , فتنشأ من اختلاطهما هذه الرؤى المبهمة التي تراود المرء عند أول النوم.