فوائد الكركم , 70 فائدة من استخدامات الكركم للجسم والشعر والبشرة والجنس والتخسيس
لا يوجد شكّ أنّ لنباتِ الكركم العديد من المزايا الهائلة والعظيمة للإنسان، فقد استخدم الكركم منذ القدم في العلاجات التجميلية والطبية، كما يُعد الكركم من أكثر أشكال التوابل التي تمنح للطعام النكهة المتميزة والشهية، ويتضمن الكركم على نسبة من الزيوت الطيارة والتي تتراوح سعرها ما بين (4.2-14%)، حيث تتكون تلك الزيوت الطيارة من نحو خمسين مركباً مفيداً للإنسان، ومن تلك المركبات: مركبين الكيتونات سيسكوتربينية، والتي تشكل سعرها نحو 60% من الزيوت الطيارة , ويتضمن الكركم على سيارات الكوركومينويدز ايضاً، ومركبات الكوركمين الذي يمنح للكركم ثمنه العلاجية للإنسان، كما أن ذلك المركب يتحمل مسئولية إعطاء الصبغة الصفراء للكركم، كما أنه يتضمن على موادّ أخرى، كالبروتينات، والزيوت الثابتة، والسليليوز، والنبتوزان، والنشا، والمعادن، وجميع تلك العناصر نافعة بشكل كبيرً للحالة الصحية للإنسان.
أهمية الكركم الصحية
من أكثر أهمية الامتيازات التي يقوم بتقديمها الكركم للحالة الصحية للإنسان:
- دواء حالات الروماتيزم.
- دواء ما يعلم بداء النقرس.
- تفعيل إفراز العصارة الصفراء.
- الحراسة من الإصابة بأمراض الكبد.
- دواء حالات قرحة المعدة والاثني عشر.
- تخفيض نسبة الكوليسترول في الدم.
- تزويد الدم بعوامل التخثر الضرورية له.
- تخفيض فرص الإصابة بالأنواع المغيرة من السرطانات، وهذا لاحتواء الكركم على نسبة عظيمة من مضادات الأكسدة.
- التخلص من البكتيريا والجراثيم في الأمعاء.
- دواء المشكلات الجلدية، كالأكزيما، والجرب، وبعض الفطريات التي قد تتكون بين أصابع الرجلين.
فوائد الكركم للحامل
- إن تناول الكركم أثناء مرحلة الحمل من الممكن أن يكون من الموضوعات النافعة والضارة للحامل في وقتٍ واحد، حيث يمكن أن يشكل الكركم ضاراً للحمل عن طريق تناوله على نحو مباشر، وهذا لأنه قد يكون السبب في حدوث حالات الولادة المبكرة، لما له من نفوذ في تحفيز عضلات الرحم على الانقباض.
- أما من جهة مزايا الكركم للحامل، فتتمثل في فرصة استعمال الكركم للتخلص من مشكلات النمش والكلف التي تصاحب الحمل نحو القلة من السيدات، حيث ينتج ذلك الكلف أثناء مرحلة الحمل حصيلة لحدوث تحويل في هرمونات المرأة الحامل، الشأن الذي يضيف إلى إصدار مادة الميلانين في الجلد.
- كما يعين الكركم على التخلص من البقع الداكنة في الجلد، وهذا عن طريق عمل قناع من الكركم للوجه، ويمكن عمل هذا عن طريق مزج بذرة الكركم مع كوب من الماء، وعجنها جيداً إلى أن تصبح عجينة، ثم وضعها فوق منطقة الوجه، وبعد أن تجفّ يغسل الوجه بالماء، وعند تتابع تلك الخلطة بصورة مستمرة تبدأ نضارة الوجه وإشراقته تبدو على الأم.
فوائد الكركم الممزوج بالعسل
- مضاد قوي للالتهابات، نتيجة لـ احتواء المزيج على كميّة وافرة من مضادات الأكسدة والمواد المضادة للفيروسات والفطريات والجراثيم
- كما يعمل كمطهّر للجروح والحروق
- إضافة إلى هذا يستعمل كمسكن للآلام، من خلال صنع مزيج من ملعقة ضئيلة من الكركم، وملعقة من العسل، وإذابتهما في كوب من اللبن الدافئ، أو الماء الساخن، وشرب المزيج قبل السبات للوقاية من الالتهابات.
- مقاتلة السرطانات والوقاية منها، حيث يتضمن المزيج على نسبة وافرة من مضادات الأكسدة، ومن المواد الطبيعية العاملة على تحفيز نمو الخلايا، للقيام بعمليّة إتلاف ذاتي للخلايا السرطانية.
- كما يعين المزيج في تدعيم بعض من أشكال الدواء الكيميائي، والتقليل من حدوث آثار جانبيّة.
- إزاحة السموم من الجسم، حيث يعمل المزيج على تدعيم عمل الكبد، عن طريق مبالغة إصدار الإنزيمات الحيوية، العاملة على الحد من السموم في الجسم، ومقاتلة أمراض الكبد، وترقية الدورة الدموية في الجسم.
- مقاتلة البدانة، حيث يعمل المزيج على حرق الدهون في الجسم، وبذلك إنقاص الوزن، عن طريق تنقيح عمليّة الهضم، وتحفيز التمثيل الغذائي، من خلال شربه بعد الوجبات الأساسيّة.
- مقاتلة الزهايمر، وتنقيح الذاكرة، ودعم صحة الرأس، وإزالة المواد الدسمة منه.
- مكافحة إشارات الشيخوخة، وإزالة إشارات تقدم العمر، والهالات السمراء بشأن العينين، ومعالجة حب الشبان، والآثار الناتجة عنه، ومعالجة الصبغة الجلديّة، من خلال صنع مزيج من ملعقة من العسل والكركم، والقليل من الليمون، أو ماء الورد، أو حليب الزبادي، أو اللبن، ثم تنفيذ المزيج على الجلد لفترة 10 دقائق إلى حد ماً، وبعد هذا غسلها بالماء المنخفض الحرارة، ومسح وتجفيف الجلد، وتكرار الوصفة متكرر كل يومّاً أو ثلاث مرات كل أسبوعً، حيث يعمل المزيج على ترطيب الجلد، كما يسعى تقشير الخلايا وتجديدها.
ملاحظة:
ينصح الأطباء بتناول مقادير معينة من الكركم والعسل، حتى لا تؤدي الزيادة في استخدامهما إلى حدوث مشكلات صحيّة، وبشكل خاص السيدات الحوامل، لتجنّب حدوث انقباضات في الرحم.
فوائد خلط الكركم بالفلفل الأسود
- التخلص من مشكلات السعال والكحة، بمزج ملعقة ضئيلة من مسحوق الكركم، مع ملعقة من الفلفل الأسود، وثلاثة عيدان من القرفة، ووضع المكوّنات في كوب من الماء المغلي، وشربه على نحو متكرر كل يوم، كما يمكن إضافة ملعقة من العسل إلى المزيج، وغليه لمدّة تتراوح بين دقيقتين إلى ثلاث دقائق.
- يُعين على التخلص من الالتهابات المغيرة، ويقاوم مرض السرطان؛ كونه يجمع بين مكونين مضادين للأمراض المغيرة، وبين المضادات الطبيعيّة للأكسدة المتواجدة في الفلفل الأسود، بمزج نصف ملعقة ضئيلة من زيت الزيتون، مع ربع ملعقة ضئيلة من مسحوق الكركم، ومقدار ضئيلة من مسحوق الفلفل الأسود المطحون جيداً، وإضافة المزيج إلى الشوربة أو الحكومة المغيرة.
- يخلص من الإسهال والحمى ومن مشكلات الشعب الهوائية، وأمراض المسالك البولية، كما أنّه يجهز على التهاب المفاصل عن طريق مزج كوب من اللبن، مع نصف ملعقة ضئيلة من مسحوق الكركم، وربع ملعقة من الفلفل الأسود، وملعقة من العسل، وحبة من الهيل المطحون، وعود من القرفة، إذ يُطلق على ذلك المزيج اسم لبن الذهب المضاد للأمراض المغيرة.
- يعالج الأمراض الجلدية المغيرة مثل الاكزيما.
- يعزز صحة الكبد، ويشارك في التخلص من السموم المتراكمة في الجسم.
- يجهز على مشكلات السُمنة، كما يزيل الدهون المتراكمة في الجسم.
- يقوي الذاكرة كما يحارب الزهايمر.
- يخفض مستوى الكولسترول المؤذي في الدم.
- يعالج الالتهابات.
- يُعد مفيداً لعلاج مشكلات الصدر بما فيها الربو.
- يحمي البشرة من الأشعة فوق البنفسجية.
- يجهز على الوزن الزائد.
- يعالج أمراض الهضم مثل القرحة.
- يحمي من الإصابة بمرض السرطان؛ كونه من أجود المضادات الطبيعيّة للأكسدة.
- يعالج مشكلات الشعر وفروة الدماغ وعلى قمتها إشكالية القشرة.
- يُعد من أمثل المكونات المحسنة للحالة المزاجية، حيث يمنع الاكتئاب، ويزيد جدارة الوظائف الإدراكية في الرأس.
- يقلل الغازات المتراكمة في الجسم، ويحد بالتالي من الانتفاخ.
فوائد الكركم الطازج
- يقلل من حدة أوجاع كل من المفاصل والآلام الناتجة عن الروماتزم، وهذا بفضل احتوائه على مركب الكوركومين، وذلك المركب من أشد المركبات المضادة للميكروبات، كما أنه يتضمن على نسبة عالية من فيتامين E، وهو من أجود المواد المضادة للأكسدة، وهذا عن طريق تدفئة كأس من اللبن، وقبل وصوله لدرجة الغليان يزال عن النار، وتضاف إليه ملعقة من الكركم الطازج، ويشرب ذلك الخليط العديد من مرات أثناء هذا النهار.
- يوفر الدفاع لخلايا الكبد والمرارة من التعرّض لأي مشكلات
- كما يخفف من الآثار الجانبية الناتجة عن تناول حبوب حظر الحمل
- كما أنه يخفف من مستوى الكولسترول في الدم، وبذلك يقلّل من إمكانية إصابة الشخص بأمراض الفؤاد المغيرة، وايضا مرض تصلب الشرايين، كما أنّه يخفّف من الأوجاع الناتجة عن الإصابة بالذبحة الصدرية.
- يحافظ على قوّة جهاز المناعة، كما أنه يقوي الإمكانيات الذهنية.
- دواء فعال لنزلات البرد والكحة
- كما أنه يخلص الجهاز الهضمي من الديدان المتطفّلة
- ويعالج مغاير مشكلات القولون، ويعالج حالات الأنيميا، يعالج الحمى وغلاء درجة الحرارة وهذا نتيجة لـ خصائصه التي تمكّنه من ترتيب درجة حرارة الجسم.
- يسرع التئام وشفاء الجروح.
- يحبط سموم الثعابين والحشرات وهذا لأنه من المواد المضادة للسموم، ويستعمل بصورة هائلة في دواء الأمراض التناسلية والبولية وايضا أمراض الكلى.
- يحفّز البنكرياس على إصدار أحجام أضخم من هرمون الأنسولين، لهذا يعّد من العلاجات العون لمرضى السكري.
- ينقي الجلد من البقع والنمش وآثار الحب وأيضاً الكلف، كما أنه يخلص يحاول أن دواء الهالات السمراء تحت العينين، وهذا عن طريق تنفيذ عجينة الكركم الطازجة على الجلد على نحو متكرر كل يوم ومستمرّ، كما أنّه يسعى ترطيب الجلد وتنعيمها، ويعمل أيضاًً على إنقاذ الجلد من الالتهابات الجلدية.
فوائد حبوب الكركم
- دواء لمشاكل والتهابات المفاصل، ومخفف للآلام والأوجاع الناتجة عنها.
- ترقية عمل الجهاز الهضمي، وتخفيف التهابات وقلاقِل المعدة وتخليصها من تراكم الغازات.
- دواء وإيواء الأوجاع الناتجة عن الصداع والأوجاع الأخرى.
- القضاء على سموم المعدة.
- القضاء على الخلايا السرطانية.
- ترتيب مواعيد الدورة الشهرية، والوقاية من سرطان الضرع، وحماية الجهاز التناسلي من مغاير المشكلات.
- دواء التهابات القولون والتخلص منها.
- ترتيب معدل السكر في الدم، والوقاية من الأمراض الناجمة عنه، مثل: البدانة، وازدياد نسبة الكولسترول في الجسم.
- دواء مرض الزهايمر الذي يصيب الكثير من الكبار في العمر.
- دواء لبعض مشكلات الجلد والشعر، حيث يستعمل في الكثير من الخلطات التجميلية، من خلال تخفيض نسبة افراز الدهون تحت طبقة
- البشرة، فعند خلطه مع عصير الليمون يسعى تصفية الوجه وتخليصه من حب الشبان.
- دواء حالات الإسهال المزمن والحاد.
- دواء الإمساك وتسريع عملية الإخراج والتبرز.
- مقلوب قوي للزكام والرشح والإنفلونزا، حيث يجهز على البكتيريا والالتهابات التي تجابه الجسم.
- مهدئ للأعصاب، ويجهز على الاضطراب والعصبية على نحوٍ فعال.
- سكن ومعالج فعال وقوي للحروق والالتهابات المغيرة، من خلال خلط اعدادٍ من الكركم مع الصبار، ووضع الخليط على موضع الحرق.
- يعمل كواقي طبيعي من الشيخوخة، فهو عكسيٌ لتجاعيد الوجه والخطوط التي تبدو به نحو الكثير من الناس، عن طريق خلط ملعقتين صغيرتين من الكركم، مع أربع ملاعق ضئيلة من اللبن، وأربع ملاعق ضئيلة من عصير الطماطم، ثمّ وضع الماسك على الجلد مدّةً لا تقلّ عن ربع ساعة قبل غسله جيداً، ويستعمل ذلك الماسك مرتين كل أسبوعً لإزالة التجعدات بنجاح.
- التخلّص من الخلايا الميتة، ومقشرٌ فعال للبشرة، من خلال مزج ملعقتين صغيرتين من الكركم المطحون، مع أربع ملاعق ضئيلة من الماء، ثمّ وضع المزيج على الجلد مدّة ربع ساعة إلى حد ماً، ثمّ عسل الوجه بالماء، وتكرار الوصفة مرتين في الأسبوع.
- دواء إشكالية تساقط وتلف الشعر، والأكزيما، والصدفية، وقشرة الدماغ على نحوٍ فعال وقوي، ويمكن استعماله لصبغة الشعر وجعله بلون أصفر عن طريق مزجه مع الزعفران.
- دواء إشكالية البدانة، حيث ينقص الوزن؛ لأنّه يعطي الإحساس بالشبع ويُفقد الشهية لتناول الغذاء.
ملاحظات:
يتمّ تناول حبة واحدة من حبوب الكركم مدّةً لا تزيد عن شهرين، ويمنع تناولها من الأفراد الذين يتكبدون من مشكلات في المرارة، او يتناولون عقاقير مميعةً للدم، وعلى الحوامل استشارة الطبيب قبل استعمالها.