حكم عن الضيافة , اقوال عن الكرم وحسن الضيافة
إن إكرام الضيف من مكارم الأخلاق ومن الخصال الحميدة التي حث عليها الأنبياء واتصف بها الأشخاص كرام النفوس، في الضيافة شرف لصاحبها وتسبب له حسن المكانة بين القوم، في إكرام الضيَّف ليس فقط في المأكل والشراب بل في طلاقة الوجه وجميل الكلام، في الضيافة عند أكثر الناس هي كثر الطعام ولكنها لها معنى اكبر بكثير، فلا شك ولا اختلاف أن استقبال الضيوف واستضافتهم عمل كريم للمسلم الصادق، وعلامة واضحة على قوة الإيمان وخلقه الحسن، في الضيافة والكرم تعنى استقبال وإعطاء الضيف حقه من أفضل ما يوجد في المنزل سواء أجمل وأشهى الأكلات والمشروبات والمقابلة التي تليق به وعدم البخل عليه بأي شيء، والتعبير عن السعادة و البهجة بقدومه وتشريفه لدى المضيف، والشعوب العربية من أكثر الشعوب المعروفة بالكرم وحسن الضيافة في جميع الأوقات والمناسبات بل وفى غير المناسبات أيضاً، ولا خلاف على أن كرم الضيافة طبع أصيل وصفة من شيم الكرام وتميز بها العرب عن غيرهم من الأمم، فالعرب قديماً كانوا يقدمون للضيف حق الضيافة حتى أذا كان عدواً طالما أنه نزل أو دخل بيت مضيفه، لأن من دخل البيت فقد أعطى الأمان على نفسه، وخاصة إذا قام بتناول طعاماً أو شراباً حتى إن كان في بيت عدو.
حكم عن الضيافة
فقير لكنه كريم
مثل فرنسي
عين الضيف عين حادة
مثل روسي
يكون الضيف ذهبا فيصبح فضة ثم حديدا
سقراط
إن كان ضيوفي عقلاء فعلى المائده مايكفيهم وإن لم يكونوا عقلاء فعلى المائده أكثر مما يستحقون
الحسن البصري
ابن آدم ! إنما أنت ضيف ، والضيف مرتحل ، ومستعار ، والعارية مؤدَّاة ومردودة ، فما عسى ضيف ومقام عارية . لله در أقوام نظروا بعين الحقيقة ، وقدموا إلى دار المستقر
خالد منتصر
الثقافة فى رأى مفكرنا زكى نجيب محمود ممارسة وليست تنظيراً ،فنحن نعيش ثقافتنا فى كل تفصيلات حياتنا مثل الميلاد والموت والزواج وطريقة إكرام الضيف ..إلخيحدث ذلك حين تكون الثقافة منسابة فى عروق الناس مع دمائهم، فتصبح حياتهم هى ثقافتهم وثقافتهم هى حياتهم
يكون الضيف ذهبا، فيصبح فضة، ثم حديدا.
مثل روسي
تذكر دائماً أن الضيف يرى في ساعة ما يراه المضيف في عام
المعري
لا تسأل الضيف إن أطعمته ظهرا*** بالليل: هل لك في بعض القرى أرب
حافظ إبراهيم
والضيف أكرمه فإن مبيته*** حق ولا تك لعنة ببنزل***واعلم بأن الضيف مخبر أهله*** بمبيت ليلته وإن لم يسأل
وإني لعبد الضيف من غير ذلة***وما بي إلا تلك من شييم العبد
عبدة بن الطيب
غمرسوم
عندما يتحدث الضيف عن شرفه ينبغي للمضيف أن يعد ملاعقه.
الضيف ذهب في الصباح، وفضة في المساء، ونحتس إذا قضى الليلة.
مثل اسكتلندي
محمد الحامدي
لحافي لحاف الضيف والبيت بيته*** ولم يلهني عنه غزال مقنع***أحدثه إن الحديث من القرى*** وتعلم نفسي أنه سوف يهجع
ميخائيل نعيمة
الدار التي لا تعرف الضيف مقبرة لساكنيها.
ناصيف يمين
عابوا علينا سخاء الكف نبسطها*** كم عابنا الناس نسخو في عطايانا***وكم خطئنا وكم نرتد عن خطإ*** محبة الضيف بعض من خطايانا
حاتم الطائي
أضاحك ضيفي قبل إنزال رحله***ويخصب عندي والمحل جديب***وما الخصب للأضياف في كثرة القرى***ولكنما وجه الكريم خصيب
شاعر
ألا يا دار لا يدخلك حزن***ولا يغدر بصاحبك الزمان***فنعم الدار انت لكل ضيف***إذا ما ضاق بالضيف المكان
حاتم الطائي
سلي الجائع الغرثان يا ام منذر***إذا ما اتاني بين ناري ومجزري***هل أبسط وجهي إنه أول القرى***وأبذل معروفي له دون منكري؟
فقال: هيا رباه، ضيف ولا قرى***بحقك لا تحرمه تا الليلة اللحما
الحطيئة
فقلت له أهلا وسهلا ومرحبا***فهذا مبيت صالح وصديق
عمرو بن الأهتم
عروة بن الورد
لحافي لحاف الضيف والبيت بيته***ولم يلهني عنه غزال مقنع***احدثه إن الحديث من القرى***وتعلم نفسي انه سوف يهجع
وإنا لنقري الضيف قبل نزوله*** ونشبعه بالبشر من وجه ضاحك
عاصم بن وائل
أحمد صبري غباشي
الوقت كالضيف .. إن لم تُكرمه صفعك !
رسول حمزاتوف
الأفكار والعواطف تأتي كالضيف في الجبال، دون دعوة ودون إنذار. لامجال للاختفاء ولاللتهرب منها ومنه.
وعلى الضيف ألا يطيل الزيارة وألا يفرط فى الأكل
رضوى عاشور
محمد متولي الشعراوي
نحن في المساجد نعيش في حضرة الحق تبارك و تعالى … فأنت في بيت الله تكون في ضيافة الله ، و أنت تعلم أنه إن جاءك أحد في بيتك على غير دعوة فانت تكرمه ، فاذا كان المجئ على موعد فكرمك يكون كبيراً ، فما بالنا بكرم من خلقنا جميعاً
يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا***نحن الضيوف وأنت رب المنزل
بشاشة وجه المرء خير من القرى*** فكيف بمن يأتي به وهو ضاحك
المعري
أكرم نزيلك واحذر من غوائله***فليس خلك عند الشر مامونا
المعري
لا تسأل الضيف إن أطعمته ظهرا*** بالليل: هل لك في بعض القرى أرب
بعد ثلاثة أيام تنتن السمكة وينتن الضيف.
بونتانوس
حافظ إبراهيم
والضيف أكرمه فإن مبيته*** حق ولا تك لعنة ببنزل***واعلم بأن الضيف مخبر أهله*** بمبيت ليلته وإن لم يسأل
ذو الإصبع العدواني
وأبسط يمينك بالندى***وامدد لها باعا طويلا***وابذل لضيفك ذات *** رحللك مكرما حتى يزولا
وإني لعبد الضيف من غير ذلة***وما بي إلا تلك من شييم العبد
عبدة بن الطيب
غمرسوم
عندما يتحدث الضيف عن شرفه ينبغي للمضيف أن يعد ملاعقه.
مثل اسكتلندي
الضيف ذهب في الصباح، وفضة في المساء، ونحتس إذا قضى الليلة.
نكهة طعام قليل، وساتقبال حار يصنعان وليمة سعيدة.
مثل إنكليزي
مثل نمستاوي
الرجل الأصيل يتحدث دائما بالخير عن المكان الذي أمضى فيه ليلته.
محمد الحامدي
لحافي لحاف الضيف والبيت بيته*** ولم يلهني عنه غزال مقنع***أحدثه إن الحديث من القرى*** وتعلم نفسي أنه سوف يهجع
«من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه»
محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
«الضيافة ثلاثة أيام، فما كان وراء ذلك فهور صدقة».
محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
«شر الطعام طعام الوليمة يدعى إليها الأغنياء دون الفقراء».
الدار التي لا تعرف الضيف مقبرة لساكنيها.
ميخائيل نعيمة
ناصيف يمين
عابوا علينا سخاء الكف نبسطها*** كم عابنا الناس نسخو في عطايانا***وكم خطئنا وكم نرتد عن خطإ*** محبة الضيف بعض من خطايانا
هوميروس
يتذكر المرء كل أيام حياته المضيف الذي أظهر له حسن الاهتمام.
امام الضيافة الطلاقة عند اول وهلة وإطالة الحديث عند المؤاكلة
ضيافة النبي ثلاثة ايام
منزلنا رحب لمن زاره***نحن سواء فيه والطارق***وكل ما فيه حلال له***إلا الذي حرمه الخالق